[AlbaSportSlider show_title="0" show_timezone="0" matches_day="today"]

احمد كوكا يشعل النار على الجميع بشأن الهجوم على فلسطين . Kora goal

تشهد الفترة الحالية اندلاع صراع دموي لا مثيل له بين شعب فلسطين المحتلة، والكيان الصهيوني، أسفر عنه العديد من الشهداء بسبب القصف الذي تتعرض له غزة والمناطق المجاورة لها.

 

وتسعى جميع الجهات المسئولة بشكل عام، والشخصيات المشهورة ولاعبي كرة القدم بشكل خاص؛ لإظهار الدعم لـ فلسطين وشعبها أمام الجرائم البشعة من قِبل الكيان الصهيوني، وذلك في محاولة منهم لحل النزاع بين الطرفين.

 

 

ونشر الدولي المصري احمد حسن كوكا، لاعب صفوف بنديك سبور التركي، عبر حسابه الرسمي على موقع “X”، قائلًا: “انتقلت إلى أوروبا منذ 11 عامًا، ولهذا السبب لدي متابعين وأصدقاء من غير العرب، لذا فإن هذا المنشور وقصصي التي أشاركها عن فلسطين مخصصة لكم، أنا وأصدقائي العرب نعرف جيداً ما كان يحدث منذ عقود”.

 

وتابع: “استولت إسرائيل على أرض فلسطين، وقتلت الآلاف من الأشخاص، ودمرت كل شيء وفلسطين بعد سنوات عديدة من محاولتها القتال حتى بالأسلحة الصغيرة التي بحوزتهم، وصفتهم وسائل الإعلام الغربية بالإرهابيين!!”.

 

وأضاف: “قالت وسائل الإعلام الغربية إنهم قطعوا رؤوس 40 طفلاً، لكن لم تكن هناك صور أو مقاطع فيديو تثبت ذلك، لذا فهذه قصة كاذبة أخرى”.

 

وأكد: “أنا ضد أي شخص يقتل مدنيين أو أبرياء! لكن الإرهابيين الحقيقيين هنا هم الذين يقصفون البلاد كلها، 2 مليون نسمة 40% منهم أطفال، يقطعون الماء والكهرباء والغذاء والوقود ويستخدمون الغازات المحرمة دوليا ويقولون إنهم يقاتلون الإنسان والحيوان!!!”.

 

وأردف كوكا: “كما نشر بعض المشاهير صورا لغزة وقالوا أقف مع إسرائيل! يمكنك أن تقف مع من تريد، لكن لا تكن أحمقاً لتنشر المأساة في غزة كما هي في إسرائيل”.

 

وشدد: “أعتقد أنه إذا كان لديك قطعة صغيرة جدًا من القلب، فسوف تشعر بالحزن الشديد والمتضرر من الداخل بعد رؤية كل ما يحدث في فلسطين هذه الأيام”.

 

وأفاد: “أتمنى عندما تكون في موقع اتخاذ القرار أو تجد نفسك في محادثة حول هذا الأمر، أن تعرف الحقيقة”.

 

وأوضح نجم منتخب مصر: “لقد نسيت تقريبًا أن أخبركم أن منصات التواصل الاجتماعي تحظر الحسابات التي تجرؤ على إظهار الحقيقة حول هذه الفظائع”.

 

واختتم: “من يهتم إذا واجهنا عواقب محاولتنا أن نكون صوتهم خارج الخندق”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *