[AlbaSportSlider show_title="0" show_timezone="0" matches_day="today"]

القصة أبعد من وافد.. أمريكي ينضم لمنتخب مصر.. ما القصة؟

قد يثير اهتمامك معرفة أن اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا قد لعب في أكاديمية مانشستر سيتي في الولايات المتحدة وإنجلترا، وحصل مؤخرًا على جائزة أفضل لاعب صاعد في دوري الجامعات الأمريكية. يدرس حاليًا في جامعة نيويورك تخصص الإعلام.

 

ومع ذلك، فإن القصة تتعلق بوالده مصطفى الليثي الذي بدأ مسيرته في نادي الزمالك في ثمانينات القرن الماضي. لم يتم اختياره للانضمام إلى الفريق الأول بسبب صغر قامته وضعفه البدني، وهو ما دفعه لمغادرة النادي في نهاية فترة الشباب في مصر.

 

 

في عام 1990، سافر اللاعب وسط “فريق مواليد 70” بالزمالك إلى الولايات المتحدة، حيث لم يكن ذلك مرتبطًا بكرة القدم في البداية. عمل في وظائف غير كروية وصعبة في السنوات الثلاث الأولى، ولكنه كان مصممًا على دراسة اللغة الإنجليزية والاندماج في المجتمع.

 

 

ومن خلال حبه لكرة القدم، قاده اصطحاب ابنه (الأكبر واسمه أيه) لإجراء تجربة مع أحد الأندية المحلية. خلال تلك التجارب، اكتشف أحد المدربين خبرته الكروية وعرض عليه العمل مع فريقه. تكفّل النادي بتكاليف تدريبه في ذلك الوقت.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *